يقع المبنى في قلب تل أبيب على ناصية جادة الملك شاؤول وشارع وايزمان.
وبفضل شكله العصري الفريد، يعتبر هذا المبنى أحد معالم تل أبيب. تم تصميم وبناء هذا المبنى ليكون محاطًا ومليئًا بالخضار والنباتات. المبنى مصمم بحيث تلتف الجدران الخارجية له بتفاوت على طوله بالكامل. ونتيجة لذلك، تجد في بعض الأماكن الطوابق العليا أصغر من الطوابق السفلية والعكس صحيح في أماكن أخرى.
الجدران المنحنية مطلية باللون الأبيض تفصلها نوافذ طويلة موضوعة على عمق داخل الجدران، مما يخلق تأثير الظل على طول مساحة النوافذ.تخلق الجدران البيضاء الساطعة مظهرًا شريطيًا باللونين الأبيض والأسود تجده مرئيًا من المقدمة.
تمنع النوافذ المظللة ضوء الشمس المباشر من دخول المبنى وكذلك تحد من تأثير الاحتباس الحراري.
أما من الداخل، ستجد حائط خزفي بطول 800 متر بالإضافة إلى بلاطات نحاسية تزين مصاعد المبنى.
وبفضل شكله العصري الفريد، يعتبر هذا المبنى أحد معالم تل أبيب. تم تصميم وبناء هذا المبنى ليكون محاطًا ومليئًا بالخضار والنباتات. المبنى مصمم بحيث تلتف الجدران الخارجية له بتفاوت على طوله بالكامل. ونتيجة لذلك، تجد في بعض الأماكن الطوابق العليا أصغر من الطوابق السفلية والعكس صحيح في أماكن أخرى.
الجدران المنحنية مطلية باللون الأبيض تفصلها نوافذ طويلة موضوعة على عمق داخل الجدران، مما يخلق تأثير الظل على طول مساحة النوافذ.تخلق الجدران البيضاء الساطعة مظهرًا شريطيًا باللونين الأبيض والأسود تجده مرئيًا من المقدمة.
تمنع النوافذ المظللة ضوء الشمس المباشر من دخول المبنى وكذلك تحد من تأثير الاحتباس الحراري.
أما من الداخل، ستجد حائط خزفي بطول 800 متر بالإضافة إلى بلاطات نحاسية تزين مصاعد المبنى.